منوعات

بعد شرين وتامر وسعد والخشاب. تفاصيل حكايه علاغانم وزوجها

خاق

يبدوا ان اخبار الفنانين انتقلت من الحديث حول اعمالهم الفنيه الي حياتهم السخصيه فبعد حكاية شرين وزوجها. وسميه الخشاب واحمد سعد اصبحت

علا غانم وزوجها تصدرا مؤشرات البحث الساعات الماضية، عقب أزمتهما الأخيرة التي كشفتها حول تعرضها للتعنيف من زوجها رجل الأعمال عبد العزيز لبيب، ليرد عليها ويتهمها بأنها هي التي أجرت بلطجية للتعدي عليه متأثرة بالمخدرات.

 

ويرصد موقع قناة صدى البلد فيما يلي القصة الكاملة، لأزمة علا غانم وزوجها، وإليكم التفاصيل منذ البداية

علا غانم. وزوجها بدأ الخلاف بينهما منذ خمس سنوات، إذ أن علا غانم رفعت قضية طلاق ضد زوجها رجل الأعمال عبد العزيز لبيب، عام 2018، ثم قررت محكمة الأسرة بقصر النيل في 20 مارس 2018 شطب دعوى الطلاق المقامة من الفنانة علا غانم ضد زوجها الثالث عبد العزيز لبيب رجل الأعمال بعد تصالحهما.

 

وقدم عاصم قنديل محامي الفنانة علا غانم، طلبا بشطب الدعوى من رئيس المحكمة لتصالح المدعية مع المدعى

أقام المستشار عاصم قنديل، دعوى خلع لموكلته الفنانة علا غانم، من زوجها بمحكمة الأسرة بقصر النيل، وذلك للضرر ووجود خلافات زوجية بينهما.

 

وقررت محكمة الأسرة بقصر النيل، تعليق دعوى الخلع المقامة من الفنانة علا غانم ضد زوجها الثالث رجل الأعمال عبد العزيز لبيب وذلك للضرر ووجود خلافات زوجية بينهما لحين الفصل في طلب الر

تعرضت علا غانم للعنف والطرد من المنزل، مثلما صرحت الدقائق الماضية، حيث استغاثت الفنانة علا غانم، بالمجلس القومي لحقوق المرأة لإنقاذها.

وقالت علا غانم عبر حسابها بموقع إنستجرام: «استغاثة للسيدة حرم رئيس الجمهورية والمركز القومي لحقوق المرأة الدكتورة مايا مرسي».

وتابعت: «أنا الفنانة علا غانم أتعرض للعنف والقهر والطرد من منزلي وأتعرض لمؤامرة وبلطجة وتهديد لي ولأسرتي بالكامل، آغيثوني».

 

كشفت علا غانم تفاصيل ما حدث معها في تصريحات تليفزيونية، أنها قامت برفع قضية خلع ضد زوجها رجل الأعمال عبد العزيز لبيب لوجود خلافات زوجية بينهما ولكنها لم تنتهي بسبب سفرها المستمر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأنها عادت في شهر أكتوبر الماضي حتى تنتهي من هذه القضية وتمارس حياتها بشكل طبيعي.

 

وتابعت أن زوجها قام بسرقة هواتفها المحمولة وخواتم الذهب التي ترتديها في يدها وكل المشغولات الذهبية التي تمتلكها، وقام بطردها خارج المنزل بالروب في منتصف الليل، وطالبت علا غانم، بعودة كرامتها لها من زوجها بعد تصرفاته الأخيرة معها وأنها لن تصمت حتى تعود حقوقها اليها بالقانون.

 

 

روت الفنانة علا غانم، تفاصيل طلبها الاستغاثة عبر موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مشيرة إلى أنها فوجئت يوم الجمعة الماضية، بوجود مجموعة من المواطنين والسيارات المتجمهرة أمام فيلاتها بمنطقة المطرية، وقالت علا في لقاء تليفزيوني: «طلعت البلكونة لاقيت ناس كتير وستات وعربيات كتير، بقول إيه ده عاوزين إيه، فقالوا افتحي البوابة عندنا حفلة وتنضيف»، بحسب وصفها.

 

وأوضحت أنها هددت بطلب الشرطة هاتفيًا، منوهة أن شخصًا يدعى محمد حسين، كان يعمل مع زوجها عبدالعزيز في الماضي، كلمها بطريقة غير لائقة، ونوهت أنها فوجئت بالطرق على أبواب فيلاتها بصورة غريبة، ثم بدأت في الصراخ، مضيفة وهي تبكي: «لما نزلت من فوق لاقيت ظهر حد غريب، فوجئت بعبدالعزيز زوجي، ومعه محمد حسين، وواحد ثالث اسمه وائل، بيحاولوا يفتحوا البوابة».

 

وذكرت أنهم ضربوا حراس الفيلا بالشوم، ثم اقتحموا المنزل بعد خلع كل شبابيكه، قائلة إن السيدات اللاتي دخلن الفيللا كانوا يحضنونها حتى لا يخرج صوتها عاليًا.

 

وأشارت إلى أن حراس الفيلا تعرضوا لضرب مبرح، متابعة: «فوجئت إن في ناس بتمسكني من الروب وتحدفني على كنبة أو كرسي أو حيطة، خدوا مني موبايلي وكتفوني، وزوجي شد التسجيل المتوصل بالكاميرات، والستات كانوا بيمسكوا راسي ويحطوها على صدرهم ويقولوا متخافيش عشان أبطل صوت، وعبد العزيز خاف أموت، فقال لهم كفاية كده، وأمي اتضربت بالشوم قدامي من

 

كشف محامي رجل الأعمال عبد العزيز لبيب حسن، زوج الفنانة علا غانم، حقيقة الاتهامات التي وجهتها علا غانم لزوجها بالتعدي عليها بالضرب وهي ووالدتها وسرقة ذهبها وطردها من بيتها، وقال محامي زوج علا غانم، في تصريحات تلفزيونية، إنه لن يتطرق إلى الأمور الخاصة بالقضاء، مؤكدًا: «لا مجال للتطرق ليها لأنها في إيد أمينة».

 

وتابع: «ملخص الموضوع، في إطار الرد على ما ورد في المواقع عن اتهامه بالبلطجة فإن علا غانم زوجة للسيد عبد العزيز من 18 سنة وعايشين في مصر، ومن ثم انتقلوا لأمريكا خلال السنوات الماضية وكان لهم شغل مع بعض وبيزنس، وفوجئت من مواقع أن علا رافعة دعوى خلع ولما اتصلت به قال لي إزاي دي قاعدة معايا ولما تأكدت لقيت في جلسة وتابعتها وحضرت علشان أشوف الموضوع».

 

وأوضح «من فترة قالت له أنا نازلة مصر علشان أعمل سناني، وأخلص شوية إجراءات ولما الأمور تطورات نزل يشوف الموضوع ايه، لما راح الفيلا علا ووالدتها تعدوا عليه بالضرب بالشوم وعنده جرح في الوجه وجرح 6 سم في اليد، وذلك مثبت في تقرير طبي في المحضر، والشرطة اصطحبت الأطراف للنيابة للتحقيق، وزوج علا غانم راجل مصري ومحترم، وقال في تحقيقات النيابة أنا بحبها ومتمسك بيها كزوجة بعد دعوى الخلع».

 

حرص رجل الأعمال عبد العزيز لبيب، على الرد بنفسه على الاتهامات التي وجهتها له زوجته، الفنانة علا غانم، بسرقتها وطردها من منزلها بالروب في منتصف الليل، وقال زوج علا غانم، في تصريحات تليفزيونية: «ما تتهمني به علا غانم غير صحيح، وأنا حضرت للفيلا ووجدت بلطجية داخلها، وحاليا أنا متكسر وعندي قطع في إيدي طوله 6 سنتيمترات، وانضربت من البلطجية الذين أحضرتهم علا ومن علا نفسها».

 

 

وتابع  «علا غانم لم تكن في طبيعتها، وضربتني بزجاجة نبيذ في عيني، ووالدتها ضربتني بحديدة على إيدي، والبلطجية حملوني ورموني على الأبواب وجروني على الأرض، علا غانم تتعاطى مخدرات أو تحت تأثير مشروبات، وأتمنى المحققين أو النيابة تجري تحليل لها اليوم بالذات، وأنا عملت محضر وروحنا النيابة».

 

 

واختتم حديثه، وقال: «لا نزال زوجين أنا وعلا ..وكنت عايش في أمريكا، واتضح إنها رجعت مصر في شهر 10 من أجل إصلاح أسنانها، وإخراج ابنتها من مصحة في القاهرة، لأنها كانت تتعاطى المخدرات».